الأخطاء الشائعة عند البحث عن وظيفة - An Overview



نحن نبحث عن موظف اداري للانضمام إلى فريقنا. سيكون دور الموظف الاداري العمل في جميع جوانب الإدارة والمساعدة في تنظيم العمليات اليومية…

كل يوم، يقوم أهم أصحاب العمل في المنطقة بإضافة آلاف الوظائف الشاغرة على المنصة الحائزة على جوائز عدة.

الخطأ الثاني هو إضاعة الوقت في تخصيص سيرتك الذاتية؛ من مصلحتك بالطبع تعديل سيرتك الذاتية لتتناسب بصورة أفضل مع الوصف الوظيفي، لكن المبالغة في تعديلها وفقاً لكل طلب توظيف قد يكون مضيعة للوقت، وقد يؤدي إلى إبطاء عملية البحث عن وظيفة. ويكتسب هذا الجانب أهمية خاصة إذا كنت تركز على تأمين وظيفة محددة بمسمى وظيفي قياسي…

ومن الأخطاء الأخرى اختيار كلمات غير معبرة بشكل شامل عن الدراسة ومباحثها الأساسية، وأن يكون عنوان متوسط الطول،

حينما تجد أنّ شركة معيّنة قد نشرت عدّة شواغر في نفس الوقت، ولكن لا يتوافق أيّ منها مع خبراتك أو كفاءاتك، لا تتردّد في إرسال سيرتك الذاتية ورسالة التغطية على أيّ حال (سوّق نفسك!).

وطرح كومبتون سؤال محوريا: هل الآلات هي الجنيات التي تنطلق من مصباح علاء الدين العلمي لتلبية كل احتياجات الإنسان ورغباته، أم إنها وحوش فرانكشتاين التي ستدمر الإنسان الذي صنعها؟

عن مجتمع البحث بشكل سليم، والتي يكون حجمها مناسب للمعلومات المطلوب جمعها ولحجم مجتمع البحث.

وبالتالي تقدّم عنك توصيات إيجابية أكثر عندما تحتاج إليها في وظيفتك الأولى بعد التخرّج.

إن عدم الاهتمام بإعداد السيرة الذاتية يعد واحداً من الأخطاء الكبيرة من خلال وجود العديد من الأخطاء الإملائية والنحوية في صفحاتها المختلفة، ففي استطلاع للرأي أعده الموقع الشهير ” كارير بيلدار ” وخضع له (١٠٠) مدير توظيف من شركات ومؤسسات مختلفة، أكدت النتائج أن بعض المشاركين في البحث من المدراء شاهدوا سير ذاتية ملطخة ببقع القهوة و الشاي وأخرى تتسخ بألوان الأطعمة.

أن الباحث العلمي او الطالب لا يهتم بالاطلاع على الأساليب الأكاديمية المتعارف عليها في توثيق المصادر والمراجع،

سوق العمل لم يعد محليًّا بعد الآن، لقد تحوّل إلى سوق عالمي! يمكنك العمل في أيّ مكان ومن أيّ مكان، والعمل الحرّ عبر الإنترنت يشهد إقبالاً كبيرًا من الناس حول العالم.

يقع الكثير من طالبي العمل في خطأ البحث بعشوائية، دون إعداد خطة واضحة لذلك، عليك بإعداد خطة دقيقة تتضمن جدولاً زمنياً محدداً، حيث أن الدراسات تؤكد أن الطريقة العشوائية في البحث عن عمل لا تقود إلى شيء، ولا يمكن الحصول من خلالها على نتائج، وفي حال الوصول إلى عمل جديد تكون الوظيفة بعيدة كل البعد عن المجال والتخصص.

هناك العديد من الأخطاء الشائعة التي يقع بها الطلاب والباحثون العلميون في عنوان البحث، كل ما تريد معرفته كنسخ عنوان سابق أو إحداث تغيير بسيط عليه.

يُمكن إجراء العملية بأكملها بسهولة عبر الإنترنت، حيث يمكنك البحث حسب القطاع أو الدور الوظيفي أو المسمى الوظيفي أو المدينة أو حتى اسم الشركة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *